عمري ما تخيلت انك يوم ....تروح ...
->إقراء المزيد...
كانت روحي لما كان جوّاي روح
مدخل ( المرأه قيثارة جميله الاوتار ... ولكن أين ذلك الفنان الملهم الذى يسمعنا الالحان العذبه !! ) هي : غداً زفافك إلى أخرى . . هو : كي أودعك قبل الرحيل . هي : ماأرحم الرحيل بلا وداع . هو : أردت أن أراك للمرة الأخيرة قبل أن . . هي : قبل أن تعقد قرانك على إمرأة اخترتها بعقلك .. هو : أنتي تعلمين أني لم اخترها بإرداتي .. هي : حديث عقيم اعتاد العشاق على ترديده عند المحطة الأخيرة من الحكايه . . هو : تصرين على ذبحي بسخريتك . هي : ذبحك ؟ هو :أنتي كل شي .. هي : أنا بقايا حكاية فاشلة . . ختمتها بقانون العقل . . ثم جئت الآن كي هو : أتلاعب ؟ تدركين جيدا أن إحساسي نحوك كان صادقا .. هي : كان صادقا . . وكذب ! هو : افهميني أرجوك . . هي : لم يُبق لي الحزن مساحه لفهم أشياء لم تعد تجدي .. هو : أنا أحببتك جداً . . كنت عمري كله.. هي : لم أكن عمرك كله . . كنت مرحلة من عمرك وانتهت .. هو : كنت أجمل مراحل العمر . . إنك تلك المرحلة من العمر التي لاتطفئ هو : لماذا أنتِ صامته ؟ هي : غدا زفافك . . فماذا يجب أن أقول ؟ هو : أعلم أن لحظات الفراق مؤلمة .. هي : ليس دائما سيدي . . فأحيانا لاتكون مؤلمة . . هو : يؤلمك فراقي ؟ هي : فراقك يقتلني . . يرفعني من فوق هذه الارض . . هو : ماذا تتمنين الآن ؟ هي : أتمنى أن أفقد ذاكرتي .. هو : كي تمسحي تفاصيلي معك و منك ؟ هي : كي أنسى موعد إعدامي غدا . . هو : لاتُحملي قلبي فوق طاقته . . فبي الحزن الكثير .. هي : بل أنا يا سيدي من يتحمل الآن فوق طاقته . . هو : لكن قلبي سيبقى معك .. هي : وماينفعني قلب رجل مضى كي يمنح هل تذكر أطفال أحلامنا ؟ أطلقنا عليهم أسماء هو : بكائك يمزقني . هي : لايجب أن تتمزق أو تحزن . . هو : ليالي عمري أنتي . . وأعلم اني ضيعتها .. هي : وليالي عذابي أنت . . وأعلم أنها هو : لا أستحق منك كل هذا الحزن .. هي : وأنا لا أستحق منك كل هذا الخذلان .. هو : خذلتني الظروف فخذلتك . . هي : قد أغفر يوما . . لكن هل سأنساك ؟ هو : قد ياتي النسيان يوما . . فيسقطني من أجندة ذاكرتك . هي : أخشى أن يأتي بعد أن أفقد القدرة على البدء من جديد .. ............ ويرحل تاركا خلفه أنثى في حالة بكاء وضياع ........... مخرج ( لا تقابل المرأه شخصاً سراً ... اذا لم تكن تحبه ! )
فلماذا أصررت على رؤيتي اليوم ؟
فترفع عنه حفاظا على صورة جميله لك في قلبي . .
ومَن أنا كي أذبحك يا سيدي؟ أنا مجرد بطلة . .
أدت دورها في حكايتك بكل صدق وغباء ..
تتلاعب بالبقايا ..
يمر الانسان بظروف تجبره على التخلي عن أشياء يؤلمه التنازل عنها . .
السنوات أنوارها أبدا . . ولاتغلق الأيام أبوابها .
نظراتك الدامعه تكاد تقضي على آخر خيوط المقاومه داخلي.
هل أتظاهر بالفرح ؟ هل أغني لك أغنيه الزفاف
التي يصرخ بها قلبي الآن ؟
أحيانا تكون قاتله . . كالجلطه الدماغية . .
تدمركل خلايانا ولايتبقى الا الصمت . .
يأخذني الى اعلى ارتفاع فوق الكره الارضيه . ويلقي بي بلا انتهاء.
كي لاتلمحك عيناي وأنت تتقدم في اتجاه أخرى . .
حاملا بيديك عمري كله كي تنثره تحت قدميها ..
فلا أحد يعلم مرارة إحساس إمراة عاشقه ليله
زفاف حبيبها وحياتها إلى أخرى .
جسده وحياته وعمره سواي . .
تاركا خلفه هذا الكم المخيف من الحزن و
الذكرى والعذاب والحنين . .
وبقايا امرأة ؟
ترى. . هل ستمنحها أطفالي ؟
ذات مساء دافئ بالحب ..
يجب أن تكون في قمة فرحك وقمة أناقتك وقمة
قسوتك . . فغدا ليلة عمرك ..
ستضيعني ..
سامحيني . .
اغفري لقلبي الذي أحبك . . اغفري لظروفي
التي خذلتك . .
دائما ما أبحث عنك في صمتي وهمسات قلبي مرددةً اسمك بكل دقة من دقاته للتطرب بها روحي وتشدو بها نفسي ويتواري عن أعين الزمان يختال بين ربوع النشوه والحب الرائع دائما ما أبحث عنك في قطرات الندي التي مازالت تخضب جبين الحب المشتاقة لأستنشاق زفير صدرك لتقطفها يديك فأهناء بعطرِك يسكن روحي ويخدر عقلي دائما ما ابحث عنك في وجه القمر لأتابعك بنظراتي فتختفي مني وراء سحب الاشتياق راجية متوسلة دائما ما ابحث عنك واحاديث الحياري ونظرات المحبين وآهات الملتاعين وقبلات العاشقين في اكاذيب الحب حلوة المذاق تنشر الف لون من الوان الحب داخل اوراقي وصفحاتي لعلك تخرج من بين حروفي لتمسك بيدي تسكن جسدي والكلمات وتخرج مني العبارات والعشق والهيام دائما ما ابحث عنك داخل صمت لوحات رسمها قلبي بريشة الحب الابدي عشقك إنتحاراً وموتاً وجنوناً وخيالاً وحياةً احبك لسانى ينطقها وبصدرى احميها ولك انت فقط أقولها آحــبـــــــك
ليسمع كل البشر كلمة احبك دون أن أنطقها
دائما ما أبحث عنك
في نظرة عشق أحتارت كيف تسكن عيوننا معا
أرسلها لك حبا جارف وتعيدها لي عشقاً بلا حدود
دائما ما أبحث عنك
في أبتسامة تصوغها شفاه الكون لتلثم وجه العشق
فيكتسي بحمرة الخجل
ولهيب شفتيك
والارتواء من رحيقهما
فتخرج انفاسي ملتاعة تتمني ان ترتاح على وجهك
فأظل انهش صحن السماء باحثة
لتظهر من جديد وتطبع قبلة علي شفتي
تعيد لي الحياة فتهفو نفسي للقائك
وسط همهمات الكون
لتصنع هالة من العشق نسافر بها على اكف الزمن
وننام علي وسائد الخيال بين جفون الاماني
دائما ما ابحث عنك
تتخلل روحي
فأذوب وسط الحروف
لتعبر عن احلي احاسيس الحب
اتطلع اليها لأستنشق تفاصيل وجهك
داخل قصص وروايات العشق المحفورة في ذاكرة الزمان
لأراك اجمل
واعشقك اكثر
بلا ابتداء ولا انتهاء
اتمناك في كل لحظة
واموت شوقا في انتظارك
ليتك تأتي لتطفئ ظمئي اليك ً
وحقيقةٌ تنسج من بحار الخيال
قلبى يحفظها
كانت صغيرتى
كانت جميلتى
كانت أسطورتى
كانت حبيبتى
رسمتها فراشة لا تعرف سوى الزهور تعتليها
أحييتها وردة لا تذبل و لا يذهب رحيق شهدها
أسكنتها قلب لا يعيش إلا بحبها
جعلت عيونى مرقدها و أقفلت جفونى حتى لا تراها أعين غيرى
سنوات عمر جميل جعلتها هى مليكتها
وهبتها فؤاد لا ينطق إلا إسمها
اااااااااااااااه منك يا إمرأة
فالزهور ذبلت و القلب قتل و الحياة تلاشت
لم أكن أعرف أنك لا تمتلكى سوى قلب ملئ بالمكر
و عيون لا تذرف إلا دموع كالسراب
و شفاه لا تنطق إلا بكلمات من قاموس الغدر
و روح سكنتها شياطين الظلم و الكبرياء
سحقآ لك يا إمرأة
لن أكون بعد الأن عبدآ فى مملكة العذاب
فأنا ما زلت أنا
كشجرة تشق جذورها التراب
و تعانق عنان السماء
أما أنتى
فأصبحتى كهشيم النبات تبعثره الرياح
سحقآ لك يا إمرأة
لا زال البشر يعتقد أنك إمرأة
فما أنتى إلا شيطان على هيئة إمرأة
............ ......... ......... .........
ـآتٍعَبنٍيٍ حًبَكٍ بٍكٍلً سٍهٍ ولًهٍ { ـٍآنٍتًهَيًنَـٍآ S T Y L ES H مٍليًتَ ـٍآلًآنًتَظآآر .. ! GOODBYE my { Love نًآيَمٍ حًبَيبًيٍ { نٍوٍمٍ ـٍآلعًوٍآآفَي يٍسعًدٍ مٍسًــٍآكـ وجًعٍلً تًصَبًحٍ عٍلىَ { خٍيًرً تٍحًمَلٍتكٍ بَمٍآ فًيَهٍ ـآلكٍفًآآيهٍ Make Your Life { HAPPY ـآسٍمٍحًيَلٍي مًآ بَقآ فَينٍيً{ مٍكًـٍـًآن تٍطعٍنَينهٍ حدثتك ذات نقاء، كِذَبْ .. من قال : مـا أحبك .! , وفيني ( ما أظنَّه ) حس .. كنت أظنِّك .. يمُوت الحب لا يمكن , أموت ويبقى هُو شربت الحب من كاسك { مكانه الخالي محدنٍ ملاه اشوفه بعيني واسرح معاه } ما اتصلتي ما سألتي .. ? مافقتك لا ولا مشتاق لك تدري ليــه لانك كل لحظه معايه } في غيبتك يالهفتي [ ليلي معاناة وصراع وحدي امنّي وحدتي \ باحلام وصلك والرجوع ! هل انت ضيعت الرجاء او للأمل عندك شعاع
آستٍهًتَآآركٍ وًٍ { تٍكَبًرٍكٍ
صٍآرٍ ـٍآلٍوٍقتٍ يَرٍددٍ كٍلً ـٍآللٍيً صَـَآرٍَ
ولًآ ظٍنَيٍ ـآبًتَحٍمٍلكٍ ثَآنًيٍ
بأنني كلما تنفست، فأنا أتنفسك !
وكم حاولت مراراً وتكراراً كتمك بداخلي،
لأستمتع بـ لذة شعوري بك !
ولكن محاولاتي كلها تنتهي بالفشل..
تخيلي..
رغبتي بوجودك داخلي تفوق رغبي بـ هذه الحياة !
ها أنا أكتب لك " صباح الخير، وأنا أتنفسك..
[ أتنفسك ]بـــ شوق .
كأنه حْبَّنا : جيشٍ كبير : وحضرته / جاسوس !!
حبيبي . . .
طالبك لقِّن عذولي , و , حاسدي كم درس \!
أبي ترجع و تقراني من " عيوني " بلا قاموس ,
من عيوني ما تطيح
لين في " عيني "..
إرتفَع غيرك ,
و
طحت !
" سامـي "وإذا حُبك مثل ( سِيفٍ )
؟
تأكد إنِّي عانقتـه
طعم الورد { بأنفاسك }
كنك عذب باحساسك
وأنا مغرم \ بك ولهان
،، حبيبي كان ما تدري
ترى حبك بدى يسري !
جالس اناظر هالمكان يمكن يرجع لي الحنان
{ كل يوم في نفس المكان كل يوم في نفس الزمان }
في نفس المكان في نفس الزمان أنا أنا انتظر لحظة لقاه
. ولا قلتي فلان شخباره .
ما سهرتي ما تعبتي \ وما وصلتي لعتبت داره ..
وينك عني وينك .. ودي بشوفت عينك
!
تدري شنهو الفرق
مابيني وبينك
انا أحبك بضمير ..
وآنت تجرحني بضمير
ولي آعظم انت بـ الدنيا النصيب ،؛
{ ماجرحتك }وحيـل أنا محتاج لك
تدري ليه لانك انور بسمـاي
من غبت ورحلت والدنيا " غريبه "
آنا بعدك وين آروح وكل مافيني جروح
والمصيبه لو فقتك بفقد الدنيا { معـاك ،؛